هذا مؤلف غاية في الإعجاز، تطرق
فيه مولانا الشريف الحسني قدس الله سره إلى الرابطة بين القرآن العظيم والحقيقة
المحمدية، من منظور صوفي عرفان، فحقا لم يؤلف قبله مثله ...
إن للحضرة المحمدية بطون وأسرار ، وإن من وراء السيرة النبوية حقائق ودقائق ، ولا يهتدي لها إلّا العارفون ..